الذكاء الاصطناعي
الذكاء الاصطناعي يُشكّل مستقبل التعليم في المملكة
أصبح الاستثمار في الذكاء الاصطناعي من أبرز أهداف وتطلعات المملكة العربية السعودية في مختلف المؤسسات والقطاعات وأهمها قطاع التعليم.
لقد حظيت تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم AIED
اهتمامًا واسعًا وانتشارًا كبيرًا، فمع النمو المُتسارع في تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح الإفادة منها مُصاحبًا لتطوير العملية التعليمية، ومُساعدة العديد من الطُلاب والعاملين بقطاع التعليم،
بعض المبادرات والمشاريع:
- إنشاء المركز الوطني لتقنية الروبوت والأنظمة الذكية
- توظيف الروبوتات في المؤسسات التعليمية
- إقامة المعارض والمؤتمرات حول الذكاء الاصطناعي


ماذا يُقدم الذكاء الاصطناعي بسوق التعليم في المملكة؟
بدأت تطبيقات الذكاء الاصطناعي بالانتشار داخل قطاع التعليم لتثبت نتائجها وأثرها الإيجابي، حيثُ تعمل على إصلاح العديد من المُشكلات التعليمية القائمة، والحصول على عدد من المكاسب التي تخدم العملية التعليمية في المملكة ومنها:
- تقديم فُرصة للتعليم الفردي للطُلاب والمُعلمين
- التصحيح الآلي وإدارة المهام للمُعلمين
- التقييم المُستمر للطُلاب، والحكم بدقة على مدى اكتسابهم المهارات
- توفير منصات للتدريس الخصوصي الذكي للتعلم عن بُعد
- عمل خرائط ذهنية وتلخيص الدروس، جمع وتخزين البيانات وتنظيمها وتحليلها
- زيادة تفاعل الطُلاب مع المحتوى الأكاديمي، والإجابة الفورية على الأسئلة المطروحة
- تقديم مُميزات خاصة للطُلاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، تُساعدهم على القراءة والكتابة والاستماع
- مساعدة الطُلاب في أداء الواجبات المنزلية بما يتناسب مع مهاراتهم الدراسية والتحديات
- وضع الخطة الدراسية للمناهج، والافتراضات حول التوقيتات لتحقيق أفضل النتائج
ما هي تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التعليم؟
لقد ظهرت العديد من تطبيقات الذكاء الاصطناعي في قطاع التعليم بالمملكة، والتي فاقت في براعتها وفاعليتها التوقعات، وتغلبت على العديد من التحديات، حيثُ شكلت اتجاه جديد وفريد من نوعه في تطوير العملية التعليمية من خلال مجموعة واسعة من التطبيقات منها:
المحتوى الذكي
AI
تقييم أداء الطُلاب
AI
الروبوتات التعليمية الذكية
AI
أنظمة التدريس الخصوصي الذكي
AI
التقييم والتقويم
AI
الجدولة والحوسبة التنبؤية
AI
الواقع الافتراضي في الذكاء الاصطناعي
AI
إتمام المهام الإدارية
AI